المال الانتخابي الذي يُستخدَم بوقاحة مُفرطة، ومنذ أشهر وليس أيّام فقط، يتداخل مع تحريض وتعبئة سياسية من جانب جميع رموز المنظومة والمرجعيّات الدينية في محاولة لإرساء السيطرة داخل مجلس النواب العتيد الذي ستكون أولى مهامّه انتخاب نبيه برّي رئيساً له، ثمّ انتخاب رئيس الجمهورية، وربّما الإشراف على آخر مراحل الانهيار التامّ.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا