أكّد المُساعد السابق لوزير الخارجيّة الأميركي لشؤون الشّرق الأدنى ديفيد شينكر، بصفته “باحثاً في معهد واشنطن”، أنّ “تل أبيب اتخذت قراراً بتنفيذ أيّ خطوة قد تراها مُناسبة للدّفاع عن نفسها، أكان في إيران ضد البرنامج النّووي الذي ترى فيه تهديداً وجودياً أم في لبنان حيث يسعى حزب الله إلى تطوير ترسانته الصّاروخيّة الدّقيقة”.
وأشار إلى أنّ “الوضع اليوم مُختلف عمّا كان عليه أيّام إدارة باراك أوباما”. ولفت إلى أنّ “واشنطن مُلتزمة بأمن إسرائيل على الرغم من الخلاف بينهما على الاتفاق النّووي”.
التفاصيل في حوار أجراه الزميل ابراهيم ريحان
إقرأ أيضاً: شينكر لـ”أساس” (1): فرنسا تتحدّث عن عقوبات.. لكن لا نراها