محمد حسن الأمين: السيّد الشاعر

مدة القراءة 1 د

أهالوا فوق قامته التراب، فـ”راح الضوء ينقشها فوق الخلود فيجلوها وينكسر”.
ففي دفنه، حينما كانوا يهمّون بمواراته في الثرى، تنبّه الحاضرون إلى دمٍ يخرج من صدر السيّد محمد حسن الأمين، في المكان الذي كانت تنغرس فيه أنابيب التنفّس التي كان يغالبها في المستشفى. أعادوا الجثّة، عبر القرية، لتنظيف الدم وتغيير الكفن، بحسب الأصول الدينية قبل الدفن.

 

المزيد في مقالة للزميل رامي الأمين

 

إقرأ أيضاً: عباس بيضون: ظلّ يبتسم في نعيهِ…

مواضيع ذات صلة

الرّيبة المتبادلة مع روسيا وسوريا أخّرت ردّ إيران؟

بعض الحسابات الإيرانية في التمهّل بالردّ على اغتيال إسماعيل هنية تتعلّق بوقائع العلاقة المعقّدة الإيرانية الروسية السورية. وهذا الأمر ينطبق على ردّ الحزب على اغتيال…

عبد العزيز خوجة يبوح بشوقه للبنان

مرّة جديدة يبوح وزير الاعلام السعودي السابق، سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان سابقاً، الأديب الشاعر الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجة بعشقه وشوقه للبنان…

“أساس” لـ”القوات”: نفيُكم.. في معرض التأكيد

يمكن وصف بيان الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، الصادر أمس ردّاً على مقال الزميلة غوى حلال في موقع “أساس”، بأنّه “نفيٌ في معرض التأكيد”….

“أساس” يردّ على بيان ميقاتي: الخطأ لا يُبرَّر بالإمعان بالخطأ

قرأنا بتمعّن البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ردّاً على ما أثاره موقع “أساس” بشأن صدور المرسوم رقم 10850 الرامي…