تنتظر المنطقة زيارة نتنياهو ولقاءه ترامب، والرهانات في إسرائيل متعدّدة. لكنّ من غير المتوقّع أن نشهد مساراً يتراجع فيه هذا الأخير عن استعمال مكابحه في مواجهة خطط ومناورات نتنياهو، لا سيما عندما يتعلّق الأمر بمصالحه الشخصيّة ومصلحة أميركا. لم يفهم الإسرائيليّون بعدُ التحوّل الكبير الذي يجري في البيت الأبيض، والرهان على العالم السنّيّ ودوره، وفي مقدَّمه المملكة العربيّة السعوديّة، في إعادة هندسة الشرق الأوسط. المرحلة التي كانت تملي فيها إسرائيل شروط رسم مستقبل المنطقة صارت من الماضي.
التفاصي في مقال الدكتور وليد صافي اضغط هنا
