غازي كنعان لميليس: أمّن لي خروجي من سوريا… وخذ معلومات تهزّ الأرض

مدة القراءة 1 د

في التحقيق معه أمام المحقق في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، ديتلف ميليس، في 21 أيلول، لم ينطق غازي كنعان بكلمة. كان يعرف أنّ غرفة التحقيق مزروعة بأجهزة تسجيل زرعها ماهر الأسد قبل أن يسمح بشّار بإجراء الاستجوابات داخل دمشق.
لكنّ كنعان كتب رسالة سرّيّة إلى ميليس على ورقة داخل الجلسة قال فيها :”أمّن لي خروجي من سوريا… وخذ معلومات تهزّ الأرض.”

التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

حين صرخ شقيق غازي كنعان في عزائه: بشّار قتل أخي… ولن نسكت

دُفن غازي كنعان في بلدته بحمرا قرب القرداحة، من دون فتح التابوت كي لا تُكشف آثار الرصاص. لكنّ المفاجأة كانت صراخ شقيقه علي كنعان في…

غازي كنعان: آل كنعان أَوْلى بحكم سوريا.. مع رئيس سنّي

كان غازي كنعان يرى أنّ: 1. بشّاراً ليس الوريث الطبيعيّ لحافظ الأسد. كان يعتبر أنّ آل كنعان من “الصفّ الأوّل” في الهرم العلويّ، بينما آل…

غازي كنعان ودّع حياته في الساحل السوري..وعاد لينتظر رصاصات النهاية

مساء 11 تشرين الأوّل 2005، خرج غازي كنعان بسيّارته مع أحد أصدقائه متوجّهاً نحو الساحل السوريّ. زار ضريح أحد مشايخ الطائفة العلويّة. بدا وكأنّه يودّع…

غازي كنعان:كاد يفضح أسرار عملية رفيق الحريري..لكن ماهر وبشار سبقاه

حاول غازي كنعان عبر أحد مساعديه التواصل مع معارضين سوريَّين في دمشق “ك. ل” و”أ. ب” لإيصال شريط مسجّل يحتوي أدلّة عن اغتيال رفيق الحريري،…