في التحقيق معه أمام المحقق في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، ديتلف ميليس، في 21 أيلول، لم ينطق غازي كنعان بكلمة. كان يعرف أنّ غرفة التحقيق مزروعة بأجهزة تسجيل زرعها ماهر الأسد قبل أن يسمح بشّار بإجراء الاستجوابات داخل دمشق.
لكنّ كنعان كتب رسالة سرّيّة إلى ميليس على ورقة داخل الجلسة قال فيها :”أمّن لي خروجي من سوريا… وخذ معلومات تهزّ الأرض.”
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا
