فاروق يوسف*
أما كان لذلك الليل الذي لا يشبه أيّ ليل آخر أن ينتهي؟ لكنّه وطن ليليّ، كان أبناؤه يصحون صباحاً على البيان رقم واحد. مثل حفلات…
أما كان لذلك الليل الذي لا يشبه أيّ ليل آخر أن ينتهي؟ لكنّه وطن ليليّ، كان أبناؤه يصحون صباحاً على البيان رقم واحد. مثل حفلات…