Tag: الدول العظمى، بشار الأسد، الامارات، الوجود الروسي، سوريا، العرب، الحزب

نعم للوجود الأجنبيّ!

عنوان مستفزّ، أليس كذلك؟ حسناً ماذا عن هذه المقولة؟ “لا يمكن للدول العظمى اليوم أن تحمي نفسها أو أن تلعب دورها من داخل حدودها، لذا…

نعم للوجود الأجنبيّ!

عنوان مستفزّ، أليس كذلك؟ حسناً ماذا عن هذه المقولة؟ “لا يمكن للدول العظمى اليوم أن تحمي نفسها أو أن تلعب دورها من داخل حدودها، لذا…