Tag: يوسف الصايغ، كلية الهندسة، القصائد، الشعر، الدكتور زيفاكو

سيرة المختفين… والتفّاحات الأربع

كنت أفكّر في ذلك الشخص الذي حاول أن يوقفني ولم أقف لأنصت، عندما كانت الحمائم تضرب بهواء أجنحتها أهداب عيني. لن أبكي من أجل ذلك…

سيرة المختفين… والتفّاحات الأربع

كنت أفكّر في ذلك الشخص الذي حاول أن يوقفني ولم أقف لأنصت، عندما كانت الحمائم تضرب بهواء أجنحتها أهداب عيني. لن أبكي من أجل ذلك…