فاروق يوسف*
لا ينتمي عراق اليوم إلى نفسه ولا إلى تاريخه. ولو عدنا إلى المرحلة التي تبعت الاحتلال مباشرة لرأينا مجاميع من المثقّفين العراقيين القادمين من أوروبا…
لا ينتمي عراق اليوم إلى نفسه ولا إلى تاريخه. ولو عدنا إلى المرحلة التي تبعت الاحتلال مباشرة لرأينا مجاميع من المثقّفين العراقيين القادمين من أوروبا…