بعد 46 سنة عاد كمال جنبلاط معلّماً وملهماً وقائداً إلى سوريا. اغتالوا جسده على مفرق “دير دوريت” في الشوف فبقيت روحه مرفرفة عند كلّ المفارق…
بعد 46 سنة عاد كمال جنبلاط معلّماً وملهماً وقائداً إلى سوريا. اغتالوا جسده على مفرق “دير دوريت” في الشوف فبقيت روحه مرفرفة عند كلّ المفارق…