وائل أبو فاعور

إنقاذ الرئاسة أو إنقاذ الرئيس

لا أخطر من المحاججة الطائفية في لبنان. رغم أنَّها تتخفَّى في معظم نقاشاتنا السياسية بلطفٍ وطني شديد، فإنَّها في النهاية تستبطن عنفاً تاريخياً مكبوتاً، وتقود…

إنقاذ الرئاسة أو إنقاذ الرئيس

لا أخطر من المحاججة الطائفية في لبنان. رغم أنَّها تتخفَّى في معظم نقاشاتنا السياسية بلطفٍ وطني شديد، فإنَّها في النهاية تستبطن عنفاً تاريخياً مكبوتاً، وتقود…