محمد قواص*
لم تعترف دمشق، لا سيّما في ظلّ نظام البعث بنسخته الأسديّة، بلبنان دولة مستقلّة كاملة السيادة. ظلّت السرديّة العقائدية تتحدّث عن “الحدود المصطنعة” وعن سلخ…
لم تعترف دمشق، لا سيّما في ظلّ نظام البعث بنسخته الأسديّة، بلبنان دولة مستقلّة كاملة السيادة. ظلّت السرديّة العقائدية تتحدّث عن “الحدود المصطنعة” وعن سلخ…