رضوان السيد
لو كانت الكراهية تميتُ أحداً لأماتت معظم أعضاء طبقتنا السياسية الميمونة، لكنّها لسوء الحظ لا تُميت. فكيف نتخلّص نحن اللبنانيّين منهم بدون نزاعاتٍ دمويّة؟! كان…
لو كانت الكراهية تميتُ أحداً لأماتت معظم أعضاء طبقتنا السياسية الميمونة، لكنّها لسوء الحظ لا تُميت. فكيف نتخلّص نحن اللبنانيّين منهم بدون نزاعاتٍ دمويّة؟! كان…
لا أدري لماذا شعرتُ بهذا الغمّ الشديد والوحشة للوفاة المفاجئة لراجح خوري. ربّما لأنّه خلال عامٍ لا أكثر تُوفّي أصدقاء آخرون ومنهم جوزف شاوول وفارس…
لا أدري لماذا شعرتُ بهذا الغمّ الشديد والوحشة للوفاة المفاجئة لراجح خوري. ربّما لأنّه خلال عامٍ لا أكثر تُوفّي أصدقاء آخرون ومنهم جوزف شاوول وفارس…
ما أسفرت الانتخابات النيابية في لبنان عن نتائج يمكن أن تدعم الاستقرار السياسي أو تؤشّر إلى اتجاهٍ للخروج من الانهيار أو إيقافه بأيّ ثمن. وينسب…
ما أسفرت الانتخابات النيابية في لبنان عن نتائج يمكن أن تدعم الاستقرار السياسي أو تؤشّر إلى اتجاهٍ للخروج من الانهيار أو إيقافه بأيّ ثمن. وينسب…
حكمت الانتخابات ثلاثة موضوعات: 1- الاستماتة من سائر الأطراف في رفع نسبة التصويت، وبخاصةٍ في أوساط الناخبين السُنّة. 2- وإصرار السياديّين والتغييريّين على رفع شعار…
حكمت الانتخابات ثلاثة موضوعات: 1- الاستماتة من سائر الأطراف في رفع نسبة التصويت، وبخاصةٍ في أوساط الناخبين السُنّة. 2- وإصرار السياديّين والتغييريّين على رفع شعار…
عندما نتأمّل وسائل الإعلام المرئية، ومواقع التواصل الأخرى، يبدو اللبنانيون مستغرقين في الانتخابات كما لم يحدث من قبل. وأعني بـ”من قبل” على وجه الخصوص عامَيْ…
عندما نتأمّل وسائل الإعلام المرئية، ومواقع التواصل الأخرى، يبدو اللبنانيون مستغرقين في الانتخابات كما لم يحدث من قبل. وأعني بـ”من قبل” على وجه الخصوص عامَيْ…
في العدد الجديد من مجلّة الشؤون الخارجية الأميركية (أيار-حزيران) مقالٌ عجيب: الحرب الباردة لم تنتهِ أو أنّها لم تتوقّف! لقد تحدّثت دراسات كثيرة في الستينيّات…
في العدد الجديد من مجلّة الشؤون الخارجية الأميركية (أيار-حزيران) مقالٌ عجيب: الحرب الباردة لم تنتهِ أو أنّها لم تتوقّف! لقد تحدّثت دراسات كثيرة في الستينيّات…
ليست هذه المرّة الأولى التي أكتب فيها عن طرابلس. ففي “أساس” وحده كتبتُ عنها ثلاث مرّات، وكان هناك همّان: هَمّ “الإسلاميين” المرميّين في السجون من…
ليست هذه المرّة الأولى التي أكتب فيها عن طرابلس. ففي “أساس” وحده كتبتُ عنها ثلاث مرّات، وكان هناك همّان: هَمّ “الإسلاميين” المرميّين في السجون من…
لا ندري لماذا اعتبر الحزبيّون في “الصرفند” أنّ من حقّهم إهانة المرشّحين للانتخابات من معارضيهم وضربهم؟ وكيف سيجرؤ مَن رأى هذا المشهد على التصويت لهؤلاء…
لا ندري لماذا اعتبر الحزبيّون في “الصرفند” أنّ من حقّهم إهانة المرشّحين للانتخابات من معارضيهم وضربهم؟ وكيف سيجرؤ مَن رأى هذا المشهد على التصويت لهؤلاء…