أوضح مصدر مسؤول في الحزب أنّ “الروسي أخذ القرار بأن يبيع ويشتري والإيراني ما كان بيده شيء، وبقي وحده في الساحة. لذلك قرر الإيراني الانسحاب ونحن انسحبنا“. ويشدد على أن لا ضمانات من المعارضة لحماية الشيعة في سوريا سواء من السوريين أو اللبنانيين “فالآن الفوضى عارمة وهناك عصابات استلمت الحكم وهذه العصابات لديها الروح الثأرية حتى لو تجمّلت ووضعت بعض مساحيق التجميل، فلا أعتقد أن يتقبلوا الشيعة بينهم”.
التفاصيل في مقال الزميلة نهلا ناصر الدين اضغط هنا