يرى الكاتب والمحلّل السياسي الأميركي توماس فريدمان أنّ المشكلة السورية ستكون نموذجاً مصغّراً للتحدّي الرئيسي الذي سيواجه فريق السياسة الخارجية لترامب على مستوى العالم: أي كيفية إدارة الضعف وليس القوّة، وكيفية إدارة الدول المنهارة التي تهدّد العالم بانهيارها، وليس الدول الصاعدة التي تهدّد العالم بقوّتها.
لكن باستثناء الصين، فإنّ الدول الضعيفة، وليس الدول القويّة، هي التي ستزعج أميركا وحلفاءها، وبالتالي سيكون التحدّي المركزي لفريق ترامب كيفية بناء الدولة أو إصلاحها بتكلفة سيتحمّلها الشعب الأميركي.
التفاصيل في مقال الزميلة إيمان شمص اضغط هنا