الخلاف التاريخي بين المسيحيين والمسلمين في لبنان ما يزال على حاله منذ قرن كامل من الزمن، وإن شهد في فترات زمنية تقارباً ما.
لكنّه قائم الآن مع تعديلات طفيفة:
– لا أجواء أو استعدادات عسكرية عند المسيحيين، على الرغم من تصريحات كميل شمعون الحفيد.
– لا تعاطف دوليّاً مع مسيحيّي لبنان. أنظار الخارج على الحزب وحلفائه.
– لا وزن سياسيّاً للمسيحيين عموماً ولا دور في صناعة القرار ولا لغيرهم خارج الثنائي الشيعي، بسبب الخلافات بين القوى المسيحية البارزة كلّها.
التفاصيل في مقال الزميل أيمن جزيني اضغط هنا