تعليقاً على جلسة المليار التي دعا إليها بداية رئيس الحكومة ووافقت معظم الكتل النيابية على انعقادها ثم استجاب بري لها يقول مصدر سياسي بارز لـ “أساس”: “ستكون جلسة فضائحية لجهة المزايدات التي ستشهدها وشيطنة الوجود السوري وتضارب الأرقام حول كلفة النزوح وعدد السوريين في لبنان، ولا أرى هناك أي حكمة في عقدها في ظل رفض النظام السوري عودة السوريين لأنه يريد أن يقبض عليهم”.
يضيف المصدر: “ليس دفاعاً عن الرئيس ميقاتي لكن هبة المليار ليست رشوة، فلبنان كان يفترض أن تدفع له الأموال منذ سنوات جرّاء تكبّده خسائراستضافته لأكثر من مليون ونصف نازح سوري.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل اضغط هنا