منذ البداية كانت حسابات رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو غير حسابات أميركا وحلفائها الآخرين. فما دام التأييد عارماً على الرغم من الشكاوى التي بدأت ترتفع اعتراضاً على الإبادات… برز سؤال: “لماذا لا يتمّ الخلاص من مقاومة الحزب لسنوات ولو على حساب الدمار في لبنان؟ ثمّ لماذا لا تُستثار إيران بحيث تغامر بالتدخّل المباشر فتُضرب أيضاً؟!”.
وقد أثار ذلك رعب الغربيين لجهتين:
– وجود دولة عدوّة لإسرائيل مستعدّة لمقاتلتها من جديد.
– والتخوّف من التضارب بين الطرفين من حول النووي.
التفاصيل في مقال الدكتور رضوان السيد اضغط هنا