في معلومات “أساس” أنّ لقاء الإثنين بين الرئيس نبيه بري وكتلة “الاعتدال” سيشدّد على عدّة نقاط :
1- دعم مبادرة “الاعتدال” الرئاسية.
2- تأكيد التشاور حول الرئاسة لا الحوار، على اعتبار أنّ الحوار يشكّل استفزازاً لقوى داخلية.
3- تأكيد عدم تكريس آليّات دستورية جديدة ما دامت الأزمة الرئاسية سياسية لا دستورية.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب اضغط هنا