يأتي لقاء النواب السُنّة في دار الفتوى، في ظلّ غياب جسم سياسيّ سنّيّ، وغياب الرموز أو المرجعيّات المدنية. لذا لا بدّ له أن يتطوّر ليصبح شبيهاً بخلوة عرمون التي عقدها المفتي الشهيد حسن خالد، وكانت من نتائجها إنتاج حركيّة سنّيّة سياسية أسّست لاتفاق الطائف في ما بعد…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا