بن زايد: إسبارطة وأثينا

مدة القراءة 1 د

في زمن محمد بن زايد يُراد للإمارات أن تكون إسبارطة وأن تكون أثينا في الوقت نفسه. هو قائد البلاد التي تقاتل، وخيرة أبناء شيوخها على الجبهات الأماميّة، وهو قائد السلام الإبراهيمي مع إسرائيل، وعرّاب فلسفة مصالحة الأديان التي عبّرت عنها وثيقة الأخوّة الإنسانية في أبوظبي بين بابا الكنيسة الكاثوليكية وشيخ الأزهر الشريف.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

مصادر الحزب: هكذا يتوزّع مسؤولونا

أشارت مصادر مطّلعة في الحزب لـ”أساس” إلى أنّ المسؤولين في الحزب توزّعوا على عدّة جبهات داخلية: 1- الجبهة العسكرية والأمنيّة التي تتولاها القيادة مباشرة من…

حكومة بزشكيان تتخلى عن حقّ الانتقام؟

اتّسع الهجوم على حكومة بزشكيان وفريقه الدبلوماسي ليشمل الاتّهام بالتخلّي عن حقّ إيران في الانتقام من الجهات والشخصيات التي لعبت دوراً مباشراً وغير مباشر في…

“ألف موسم وموسم” في الرياض

بينما يحترق لبنان تحت وطأة الحروب والدمار الذي تغذّيه إيران، أعادت لنا الرياض مشكورة صورة مشرقة لما ينبغي ويستطيع أن يكون عليه لبنان، من خلال…

الاستدراك العربيّ واستعصاء التّطبيع مع إسرائيل

بات الموقف العربي، ولا سيما السعودي، عصيّاً على المشروع الأميركي للتطبيع مع إسرائيل المحكومة باليمين المتطرّف وجموحه إلى القضاء على القضيّة الفلسطينية. مراجعة تفاصيل البنود…