الإسلام يحتاج إلى “فلاسفة جدد”

مدة القراءة 1 د

الآن يحتاج العالم الإسلامي المعاصر إلى الفلاسفة المسلمين لإعادة “ترتيب العقل الإسلامي” من أجل إعادة “ترتيب البيت الإسلامي”. وإذا كان الإمام الأكبر هو ذلك الفيلسوف الإسلامي، صاحب “بحوث في الفلسفة الإسلامية” و”أسس علم الجدل” و”مدخل لدراسة المنطق القديم” و”مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية” و”التراث والتجديد”، وهو أيضاً صاحب البحوث الضَافية في فلسفة ابن عربي وأبي البركات البغدادي، وعضو الجمعية الفلسفية المصرية، فإنّ العالم الإسلامي اليوم شديد الاحتياج إلى موجة واسعة من “الفلاسفة المسلمين الجدد”، أولئك الذين يرتفعون بمكانة “العقل” و”الأخلاق” عند المسلمين.

لقراءة التفاصيل اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

3 صدمات أصابت العقل السّياسيّ الأميركيّ

يعرف أهل طهران ذلك. ويعرفون أنّ مشكلتهم عميقة مع الأميركيّتين العميقتين. بل إنّ صراعهم مع واشنطن الترامبيّة قد يتحوّل إلى قتال مجالدين حتى الموت. وهو ما…

ما هي رسائل قمّة الرّياض؟

الاختبار الأوّليّ الذي تخضع له علاقة ترامب مع العالمين العربي والإسلامي، وتحديداً الخليجي، يفرض نفسه بانعقاد القمّة العربية الإسلامية في الرياض بعد غد الإثنين. قد…

جمهور الحزب يسأل عن “الدّولة”

تقادمت مواسم اللادولة. بات الناس في نكبتهم يسألون عن دولتهم وحكومتهم وأجهزة الإدارة والأمن والدفاع في بلدهم. وهم في شكواهم وغضبهم من قصور، اعترف به…

وجود الحزب تقني دون دور

صار على الحزب أن يتراجع بعد إقراره واعترافه بأنّ الخشونة الإسرائيلية في الهجوم على لبنان، بالتوازي مع سكوت المجتمع الدولي عنها، هي خشونة غير مسبوقة…