الآن يحتاج العالم الإسلامي المعاصر إلى الفلاسفة المسلمين لإعادة “ترتيب العقل الإسلامي” من أجل إعادة “ترتيب البيت الإسلامي”. وإذا كان الإمام الأكبر هو ذلك الفيلسوف الإسلامي، صاحب “بحوث في الفلسفة الإسلامية” و”أسس علم الجدل” و”مدخل لدراسة المنطق القديم” و”مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية” و”التراث والتجديد”، وهو أيضاً صاحب البحوث الضَافية في فلسفة ابن عربي وأبي البركات البغدادي، وعضو الجمعية الفلسفية المصرية، فإنّ العالم الإسلامي اليوم شديد الاحتياج إلى موجة واسعة من “الفلاسفة المسلمين الجدد”، أولئك الذين يرتفعون بمكانة “العقل” و”الأخلاق” عند المسلمين.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا