تستبعد جلّ استطلاعات الرأي حصول أيّ من اللوائح التغييرية على حاصل انتخابي، ولا سيّما أنّ الحاصل في عكار بلغ المرّة الماضية 15,960 صوتاً، وهو رقم يصعب الوصول إليه حتى لو انحفض. إضافة إلى ضعف تأثير القوى التغييرية في الساحة العكارية، وهو ما بدا جليّاً في نُدرة التحرّكات الاعتراضية والتظاهرات، حتّى بعد انفجار “التليل”. ويغلب الطابع الاعتراضي أو تسجيل موقف على المشاركة الانتخابية للقوى التغييرية في عكّار.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا