انقسامٌ بين “قوى الثّورة”…

مدة القراءة 1 د

علمَ “أساس” أنّ مشاركة حزب الكتائب وشخصيات سياسية لها تجربتها السلطوية، كنعمة إفرام وميشال معوّض وميشال الضاهر، لم تلاقِ ترحيباً أو تأييداً من بعض المجموعات الخارجة من نبض الحراك الشعبي.

فيما تعتبر مجموعات أخرى أنّ المعركة الانتخابية لا بدّ لها من إدارتها بعقلية براغماتية تعلي المصلحة الانتخابية على المبادىء المجرّدة لعبة، وفق الاستماع إلى لغة الأرقام والتحالفات التي تستدعي تجاوز بعض الاعتبارات. خصوصاً إذا كان المقصودون بالتحالف غير ملوّثين بلوثة الفساد، حتّى لو كانوا خارجين من المنظومة السياسية.

لمزيد من التّفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…

منع إعادة تسليح الحزب

تقول مصادر دولية لـ”أساس” إنّ تل أبيب توافق على تحويل أيّ شكاوى تتعلّق بمخازن أسلحة الحزب وأنفاقه إلى اللجنة الدولية المنصوص عليها في الاتفاق. لكنّ…

إخراج السّلاح من صناعة السّياسة

البند الرابع والأخير من خطاب الشيخ نعيم قاسم يعلن التزام الحزب بالعمل السياسي “بقوّتنا التمثيلية والشعبية”، وبالتالي يعلن بشكل لا لبس فيه إخراج السلاح من…

الرأي العامّ في إسرائيل يريد التّسوية

من الواضح أنّ هناك جوّاً عامّاً في إسرائيل يريد التسوية، لا سيما قادة الأجهزة الأمنيّة ورئيس الأركان الذي ينظر بحذر شديد ويدعو إلى عدم الغرق…