على العكس من الدور الذي كان يمارسه قائد قوة القدس الجنرال قاسم سليماني قبل وبعد أيّ عملية انتخابية في العراق، يبدو أنّ خليفته الجنرال إسماعيل قاآني غير راغب في استعادة دور سلفه واعتماد اللعبة والأسلوب أنفسهما في فرض أو إسقاط الإرادة الإيرانية على القوى السياسية، وتشكيل تحالفات قسرية بينها، وإنتاج حكومة وإدارة وفق المعايير والمقاييس الإيرانية.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا