يواجه رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان المؤامرة الأميركية لإسقاطه بعدما غيَّر مسار دفّة البلاد من الغرب باتّجاه الشرق الآسيوي، حيث روسيا والصين والهند. هكذا لخّص أنصاره في حزب “حركة الإنصاف الباكستانية” أسباب الأزمة السياسية والحكومية التي تعصف بالبلاد. السيناريو الأصعب، الذي قد يُطرَح ويشعل الداخل السياسي أكثر ممّا هو متوتّر، سيكون مفاجأة منع عمران خان من الترشّح مرّة أخرى إذا تبيّن أنّه تصرّف بطريقة غير دستورية، أو وقوف المحكمة على الحياد بإعلانها أنّها لا تستطيع التدخّل في الشؤون البرلمانية، وهما احتمالان ضعيفان جدّاً.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا