بين الاحتفالات المذهبية بنتائج الشهادات الرسمية وحلول “الشيعة” في المراتب الأولى، وقضية توقيف المطران موسى الحاج، كرسالة من ميليشيا حزب الله للكنيسة المارونية، تقدّم الشيعية السياسية نفسها كجماعةً أهلية وسياسية تعاني من اقتران عقدة النقص بفائض القوّة، وهو مزيج مفخّخ لا ينتج إلا خطاب حرب أهلية وسلوكها.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا