هذه المرة لن يصل مرشّح الحزب

مدة القراءة 1 د

النواب السياديون والتغييريون يتصرّفون على قاعدة أن لا تنازل لمصلحة مرشّح حزب الله، مثلما حصل عام 2016 حين قُبِل بمرشّح “الممانعة” العماد ميشال عون، حتّى لو أدّى ذلك إلى تعميق تردّي الوضع الاقتصادي والمالي، وليكن ما يكون. لاعتقادهم أنّه بانتخاب فرنجية سيكون البلد في أسوأ أيامه. فالدول المانحة، وخصوصاً السعودية والكويت، غير مستعدّة لتوظيف المال في البلد إذا انتُخِب مرشّح الحزب.

 

التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…

أوروبا “تنقلب” على نتنياهو

تعهّدت دول أوروبية كثيرة، بما فيها أعضاء حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بتأييد حكم الجنائية الدولية ودافعت عن استقلالها: – فقد أعلنت فرنسا دعمها لاستقلالية المحكمة،…

مفاوضات إسرائيليّة – إيرانيّة

صارت هناك ورقة. وهذه مفاوضات إسرائيلية – إيرانية بلبنان وعليه. حتى الأطراف والأحزاب السيادية في لبنان لم يكن لها وجود في زمن مضى ولا الآن….

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…