باريس ترمّم مبادرتها… المضروبة

2023-04-09

باريس ترمّم مبادرتها… المضروبة

قبل حصول الاتّفاق السعودي الإيراني كان الفريقان يحتاجان إلى وسيط، وكان هذا الوسيط هو الفرنسي الذي اعتاد لعب دور المحاوِر في المنطقة.

تربط مصادر دبلوماسية بين هذا الدور ورغبة الفرنسي بإحداث خرق في مكان ما قبل انتهاء دوره مع عودة الحوار المباشر بين البلدين. وربّما كانت الساحة اللبنانية من أكثر الساحات إمكانية لحصول الاختراق انطلاقاً من حوار فرنسي مع المكوّنات اللبنانية وانطباعه بأنّه كان بإمكانه إحداث خرق عبر مرشّح الثنائي سليمان فرنجية.

المزيد من التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب: إضغط هنا

 

مواضيع ذات صلة

تحقيقات الحزب: خرق على أكثر من مستوى 

المصاب كبير جداً لكنّه لم يمنع قيادة الحزب من التقاط أنفاسها والشروع بتحقيق على أكبر المستويات لتحديد مستوى الخرق الذي أصاب بنية الحزب. – أوّلاً:…

الحلّ موجود: فصل الجبهتين 

قالت مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّ الحلّ الدبلوماسي لا يزال متاحاً، وهو القبول بالمقترح الأميركي الذي جاء به هوكستين إلى المنطقة مراراً، والقائم على فصل جبهة…

أميركا على خطّ عمليات إسرائيل ضدّ لبنان

في 7 أيلول الجاري، كان قائد “المنطقة الوسطى” في الجيش الأميركي الجنرال إريك كوريللا في إسرائيل. في اليوم التالي، تمّت عملية مصياف. أكبر عملية إسرائيلية…

بين لودريان وهوكستين: هل ينخفض التصعيد؟

لا تنفصل زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان للرياض عن تواصله مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين الذي يبدو مهتمّاً أيضاً بإيجاد تسوية سياسية لبنانية تسهم…