الأسد وروائح المذهبية في مساعدات الزلزال

مدة القراءة 1 د

ليس منذ الحرب الداخلية (2011) فقط، بل منذ أحداث حماه عام 1981، تفوح الروائح الكريهة للتمييز الطائفي والمظالم الطائفية في كلّ مأساة. وفيما يدعو النظام السوري برئاسة بشّار الأسد إلى عدم تسييس المساعدات بعد الزلزال الكبير، يردّ عليه الاتحاد الأوروبي بالطلب منه أن لا يسيِّس المساعدات، وأن يسمح بدخولها إلى المناطق التي لا تخضع لسيطرته.

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل الدكتور رضوان السيد: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…

أوروبا “تنقلب” على نتنياهو

تعهّدت دول أوروبية كثيرة، بما فيها أعضاء حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بتأييد حكم الجنائية الدولية ودافعت عن استقلالها: – فقد أعلنت فرنسا دعمها لاستقلالية المحكمة،…

مفاوضات إسرائيليّة – إيرانيّة

صارت هناك ورقة. وهذه مفاوضات إسرائيلية – إيرانية بلبنان وعليه. حتى الأطراف والأحزاب السيادية في لبنان لم يكن لها وجود في زمن مضى ولا الآن….

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…