تقول الرواية الإعلاميّة إنّ لونا الشبل مستشارة بشار الأسد احتفظت بالفضيحة داخل ظرف “سرّيّ جدّاً” محشوٍّ بكلّ الأدلّة التي تقود، أو يراد لها أن تقودنا، إلى أنّ نهايتها مرتبطة بالمشاهد المحذوفة من شريط التلفزيون السوريّ الرسميّ آنذاك. نعرف أيضاً أنّه على مشارف الذكرى الأولى لسقوط نظام الأسد خرجت، في هذا التوقيت، تسريبات “رويترز” والفيديوهات وكأنّها رسائل تحمل مضامين متعدّدة الأغراض عن مخاض عاشته سوريا لم تنتهِ فصوله، وأنّ هناك من يتآمر ويمنّي النفس بالعودة إلى زمن ساد به أسدٌ تلاعب به شبل.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا
