من الجانب الإيراني، يعني دخول الاستثمارات الأميركية السوق الإيرانية ضمان عدم عودة واشنطن إلى سياسة العقوبات، الأمر الذي يمنح إيران غطاءً أمنيّاً واستقراراً في مواجهة أيّ تهديدات أو تحدّيات من خارج الإدارة الأميركية، بالإضافة إلى أنّها ستساعد طهران على العودة إلى سياسة التوازن والخروج من دائرة الابتزاز أو الاستحواذ التي خضعت لها في علاقتها مع الحليفين الروسي والصيني خلال العقود الماضية.
التفاصيل في مقال الزميل حسن فحص اضغط هنا