بعكس ما كان يحدث حتّى الأمس القريب، المعارضة هي التي تفرض الأجندات على نقاشات الداخل التركي. 61 في المئة من المستطلَعين لا يصوّبون ما جرى في 19 آذار المنصرم وتوقيف رئيس بلدية إسطنبول على هذا النحو. لكنّ ذلك لا يعني أنّ دعم حزب الشعب سيكون شِيكّاً على بياض، وسيقفون بجانبه بعد الكشف عن المزيد من ملفّات وقضايا الفساد والرشى داخل بلديّات المدن الكبرى المحسوبة عليهم.
التفاصيل في مقال الدكتور سمير صالحة اضغط هنا
