ما ينطبق على سوريا في إطار تقارب السعودية مع فرنسا، ينطبق على لبنان لجهة ضغوط إسرائيل للتطبيع. تعتبر القيادة السعودية أنّ بإمكان لبنان وسوريا الصمود خلف الموقف السعودي: التطبيع مرهون بخطوات جدّية لإقامة دولة فلسطينية. وباريس تتقاطع مع هذا التوجّه.
من المعطيات التي توافرت لـ”أساس” عن زيارة رئيس الحكومة نواف سلام المميّزة لجدّة أنّ هذه المبادئ حكمتها. ظهرت إيجابية الجانب السعودي في إشارته إلى أنّه يتطلّع إلى رفع الحظر عن سفر السعوديين إلى لبنان، ورفع الحظر أيضاً عن تصدير المنتجات اللبنانية إليها، وأنّه يدرس ذلك (طلبه الرئيس عون خلال زيارته في 3 آذار الماضي).
التفاصيل في مقال الزميل وليد شقير اضغط هنا