تخشى تل أبيب أن تملأَ تُركيا الفراغ العسكريّ – الأمنيّ – السّياسيّ الذي تركتهُ إيران بعدَ سقوط الأسد. فهيَ ترى في تركيا عدوّاً غير مُعلَن ومُنافساً إقليميّاً، في توقيتٍ تسعى فيه تل أبيب إلى بسطِ نفوذها الأمنيّ من سواحل لبنان إلى حدود إدلب في شمال سوريا، من دون أن يكونَ لها شريكٌ في ذلك.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا