لا شكّ أنّ هنالك تغييرات حدثت أكثر من مرّة وبعد أكثر من حرب، من حيث أحجام القوى وبلوغ تسويات هشّةٍ على بعض جبهاتها، إلّا أنّ تغيير هذا اللغز الكونيّ المسمّى الشرق الأوسط ليكون مستوطنة إسرائيلية أو حتى أميركية أو الولاية الثانية والخمسين بعد كندا، يبدو وهماً، وإن تحقّقت بعض مظاهره فالحقيقة الأقوى تقول إنّ كلّ ما يتّصل بالشرق الأوسط مؤقّت ومتحرّك ومفاجئ.
التفاصيل في مقال الزميل نبيل عمرو اضغط هنا