الاعتقاد بأنّ قضية جزيرة “غرينلاند” التي يطالب الرئيس الأميركي دونالد ترامب بضمّها إلى الولايات المتّحدة هي شأن أميركي – أوروبي، أو شأن أميركي – روسي، هو منطق خاطئ. فالجزيرة المتجمّدة التي بدأت ثلوجها بالذوبان والسيلان، أصبحت شأناً عالمياً، والصراع عليها من شأنه أن يرفع من مستوى حرارة المياه المتجمّدة فيها وحولها، الأمر الذي يزيد من ارتفاع مستوى مياه البحار في العالم، ويهدّد المدن الساحلية في القارّات الخمس كلّها.
التفاصيل في مقال الزميل محمد السماك اضغط هنا