ترامب يريد اليمن عبرةً لمن اعتبر

مدة القراءة 1 د

يشير نهج ترامب إلى تحوُّل جوهري. لم يعد يُنظر إلى المشاركة العالمية على أنّها غاية في حدّ ذاتها، بل أصبحت تُقوَّم فقط بناءً على فوائدها أو تكاليفها المحتملة على المواطنين الأميركيين.

أحد الجوانب الرئيسية لهذه السياسة الخارجية الجديدة هو الاستعداد لمعاقبة أولئك الذين يتحدّون المصالح الأميركية. وقد تمثّلت هذه الإجراءات أخيراً في الضربات العسكرية في اليمن والتهديدات الصريحة ضدّ إيران، وهي قرارات لا تبدو عشوائية بل تُصوَّر بأنّها خطوات محسوبة تهدف إلى ردع المخالفين.

التفاصيل في مقال الزميل موفّق حرب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

تعليق مقاعد المغتربين قيد الدرس والتصويت لـ128 نائباً مطروحاً

وفق معلومات “أساس”، لا يزال راهناً مشروع قانون الحكومة لتعليق العمل بالمقاعد الستّة في الخارج، وإتاحة تصويت المغتربين للنوّاب الـ128 من الخارج، على طاولة لجنة…

انتخابات المغتربين معلّقة… والحكومة تتقاذف المسؤولية!

يُكرّر وزير الداخليّة أحمد الحجّار أنّ الانتخابات في موعدها، وفقاً للقانون النافذ. هذا يعني انتخاب المغتربين للنوّاب الستّة في القارّات من دون وجود مراسيم تطبيقيّة،…

لونا الشبل والظرف السرّي: أسرار النظام في مشهد محذوف

تقول الرواية الإعلاميّة إنّ لونا الشبل مستشارة بشار الأسد احتفظت بالفضيحة داخل ظرف “سرّيّ جدّاً” محشوٍّ بكلّ الأدلّة التي تقود، أو يراد لها أن تقودنا،…

مؤتمر دعم الجيش: تحضير لتسليم الجيش كامل الجنوب

يُشكّل مؤتمر دعم الجيش بالنسبة للبنان خطوة كبيرة باتّجاه تخفيف الضغط الدوليّ على السلطة السياسيّة لجهة تمكين الجيش من تسلّم زمام السيطرة الأمنيّة – العسكريّة…