تقول مصادر “أساس” إنّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي عبّر عن غضب من تجاهل أوكرانيا في محادثات روسيا والولايات المتحدة، سمع من الرياض تطمينات صادقة. وحين ارتفعت حدّة التوتّر بعد مشهد المشادّة في البيت الأبيض، كان للرياض تواصل مع فرنسا وبريطانيا لتهيئة ظروف أخرى تفكّك العقد وتعيد ترميم ما صدّعته انفعالات الحدث. ولم تكن الرياض بعيدة عن واشنطن في إدارة كواليس سيناريوهات العودة إلى مسار السلم الذي يريده سيّد البيت الأبيض لأوكرانيا.
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص اضغط هنا