تقول المصادر الدبلوماسية لـ “أساس” إنّ هناك خشية حقيقية على قوّات اليونيفيل، ليس بسبب مزاحمة لجنة الإشراف التي تتولّى جزءاً من المهامّ التي كانت موكلة إلى القوّات الدولية، لكن بسبب الهجمة العدائية التي تقودها إسرائيل على القوّة الدولية. إذ تذكر المصادر أنّ دوائر أوروبية معنيّة بهذه القوّات تبدي مخاوف جدّية من ضغوط قاسية قد تمارسها إسرائيل قبيل بلوغ موعد التمديد السنوي لهذه القوّات، وتحديداً شهر آب المقبل، لعرقلة التمديد من خلال طرح الثقة بمهامّ اليونيفيل أو الضغط لتعديل هذه المهامّ بحجّة أنّها لا تؤدّي وظيفتها بشكل سليم.
التفاصيل في مقال الزميلة كلير شكر اضغط هنا