قد يكون الانفتاح الأميركي على حماس الضربة الأكثر إيلاماً لنتنياهو، خصوصاً أنّه جرى على أربع مراحل، وتجاوز قضيّة الرهائن إلى صلب مشكلة غزّة وفلسطين، وشكّل مساراً موازياً للمسار الرباعي الرسمي والعلني. إنّها خطوة قد تحمل حلّاً وتُجبر إسرائيل على القبول به، وسط تصريحات أميركية ترى أنّ الحلّ ممكن مع حماس، وأنّ الحركة “مرنة وليست متعنّتة”، و”المحادثات معها كانت مفيدة للغاية”، على حدّ قول بولر لشبكة “سي.إن.إن”.
التفاصيل في مقال الزميل أمين قمورية اضغط هنا