يمكن اعتبار زيارة الموفدة الأميركية للبنان أنّها تفتح مساراً لتغيير موازين القوى، وهو ما يجعل انطلاقة العهد أمام أربع محطّات أساسية:
– زيارة أورتاغوس مع ما تعنيه من تشدّد يستدعي مراقبة ردّة الفعل الداخلية وآليّة تعاطي القوى المختلفة.
– 14 شباط موعد ذكرى إحياء اغتيال الرئيس رفيق الحريري وعودة سعد الحريري وتنظيم “تيار المستقبل” لمهرجان شعبي حاشد لإثبات فعّاليّته، وهو ما يُراد منه أن يشكل تحدّياً أمام الحكومة الجديدة ورئيسها.
– 18 شباط موعد انسحاب الإسرائيليين من الجنوب، وهو موعد ليس ثابتاً.
– محطّة تشييع الأمين العامّ لـ”الحزب” السيّد حسن نصرالله، التي يريدها “الحزب” أن تكون منطلقاً جديداً لتثبيت قوّته الشعبية وأنّه لم يضعف ولم ينتهِ.
التفاصيل في مقال الزميل خالد البوّاب اضغط هنا