رحل بشّار الأسد، واغتيل قبل ذلك حسن نصرالله، من دون جواب واضح عن سؤال: مَن ورّط الآخر في اغتيال رفيق الحريري في 14 شباط 2005؟ ما كان بشّار الأسد ليتورّط في القرار الإيراني باغتيال الحريري، بكلّ ما يرمز إليه لبنانياً وعربيّاً ودولياً، لولا وقوعه تحت تأثير حسن نصرالله من جهة، وحقده على بيروت ومن أعاد الحياة إليها وإلى لبنان من جهة أخرى.
التفاصيل في مقال الزميل خيرالله خيرالله اضغط هنا