يقول المتابع لحركة الثنائي الشيعي رئاسياً إنّ عنوان المحاولة بات معروفاً ومكشوفاً. ألا وهو العمل على ضابط متقاعد رئيساً بعد الأعياد، هديّة وهمية من أصحاب المحاولة إلى أركان الثنائي. لكنّ المتابع نفسه يسارع إلى الجزم أنّ هذا المسعى ليس شيعياً، ولا هو حتى بقرار من الثنائي الشيعي. ومعهم حتى، ولو من باب الرضى الصامت، بعض الأميركيين، وتحديداً الموفد الرئاسي آموس هوكستين.
ومنها أخيراً الهمسُ المتسرّب أميركياً عن محاولة البعض في إدارة الرئيس جو بايدن تفخيخ تصوّرات الرئيس المُنتخَب دونالد ترامب، واستباقه بتركيبة لبنانية متفجّرة فاشلة وقاتلة لأيّ مشروع لاحق لحلٍّ فعليّ.
المهمّ أنّه نتيجة هذا الزواج الشيعي – الأرثوذكسي – اليهودي، وُلدت فكرة هذه “التهريبة”.
التفاصيل في مقال الزميل جان عزيز اضغط هنا