تكتيك نتانياهو لإرضاء السّعوديّة وترامب

مدة القراءة 1 د

قد يكون تشدّد نتانياهو تكتيكيّ، والهدف منه تصوير تراجعه عن ضمّ الضفّة الغربية أو تجميده بمنزلة “التنازل” الذي يستعدّ أن يقدّمه لإرضاء السعودية وإدارة ترامب، بدلاً من التزام العمل على قيام دولة فلسطينية.

كذلك تأمل روسيا بتحسين العلاقات مع أميركا. حيث أعرب ترامب عن إعجابه بالرئيس فلاديمير بوتين واستعداده للتعاون في قضايا مثل مكافحة الإرهاب. لكنّ هذا الانفراج المحتمل في العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا أثار مخاوف بين حلفاء الناتو ودول أوروبا الشرقية.

هكذا تعمل بعض الدول حول العالم على تعديل استراتيجياتها لتتوافق مع التحوّلات المتوقّعة في السياسة الخارجية الأميركية. وتسعى بشكل استباقي إلى التفاعل مع الإدارة المقبلة لضمان مصالحها والحفاظ على علاقات مستقرّة مع الإدارة الجديدة في أميركا.

التفاصيل في مقال الوميل موفق حرب اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

رئيس الأكثريّة.. بقوّة الدّستور؟

نموذجٌ ثالث مطروح أخيراً لرئيس “تنافسيّ”، بالمفهوم الديمقراطي الطبيعي لآليّة الانتخابات، رئيس يخرج من إرادة أكثريّة، ولو بصوتٍ واحد، فتقبل به الأقلّية، ويصبح رئيس الجميع…

مصدر أمني تركي: المفاوضات بدأت

يقول مصدرٌ أمنيٌّ تُركيٌّ لـ”أساس” إنّ مُحادثات جرت بين رئيس الاستخبارات التّركيّة إبراهيم كالن ومسؤول الملفّ السّوريّ في الاستخبارات “أبو سعيد”، مع قائد العمليّات العسكريّة…

ترامب: محارب… ضدّ “الدّولة العميقة”

جاءت عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد حملة انتخابية كسرت كلّ القواعد. من التجمّعات الجماهيرية المتواصلة إلى الجدل الواسع على وسائل التواصل الاجتماعي، قدّم ترامب…

برّي : جلسة 9 مثمرة

يكرّر الرئيس بري على مسامع زوّاره ما سبق أن أعلنه مسبقاً من أنّ جلسة 9 كانون الثاني ستنتج رئيساً. وتقول مصادره إنّ المشهد الرئاسي لن…