قد تكون أولوية أنقرة دعم الحراك العسكري للفصائل عن بُعد لأنّه سيعطيها الكثير ممّا تريده في مسائل تسهيل عودة اللاجئين والمنطقة الآمنة والتخلّص من ورقة “قسد” والنصرة على السواء. لكنّ أولويّتها غير المعلنة هي تسريعها طاولة التفاهمات الإقليمية الجديدة حول سوريا، مستغلّة الأجواء والمتغيّرات في المنطقة.
هناك حديث عن توجّه وفد عسكري استخباري سياسي سوري على متن طائرة روسية إلى تركيا لبحث ما رفض بشار الأسد الاقتراب منه في الأشهر الأخيرة بقرار إيراني، على الرغم من كلّ النصائح الروسية والعربية، وإبقاء الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يده ممدودة في الهواء نحوه.
التفاصيل في مقال الدكتور سمير صالحة اضغط هنا