كلّ الكلام الذي نسمعه من قادة “الحزب” عن محبّتهم للإمام الصدر هو محاولة لوراثة محبّيه واستمالتهم. لكنّ المشروع الإيراني في لبنان هو النقيض التامّ لهذه الوصيّة. وكلّ ما فعله الحزب طوال 42 عاماً في لبنان، هو محاولة جعل البلاد “قطعة” من الفسيفساء الإيرانية، خارج مفهوم “لبنان الكبير” وخارج فكرة “الدولة” و”الوطن النهائي”، خلافاً لتعاليم الإمام الصدر.
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا