ثوابت الحزب ضدّ تعاليم الإمام موسى الصدر

مدة القراءة 1 د

كلّ الكلام الذي نسمعه من قادة “الحزب” عن محبّتهم للإمام الصدر هو محاولة لوراثة محبّيه واستمالتهم. لكنّ المشروع الإيراني في لبنان هو النقيض التامّ لهذه الوصيّة. وكلّ ما فعله الحزب طوال 42 عاماً في لبنان، هو محاولة جعل البلاد “قطعة” من الفسيفساء الإيرانية، خارج مفهوم “لبنان الكبير” وخارج فكرة “الدولة” و”الوطن النهائي”، خلافاً لتعاليم الإمام الصدر.

التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

بشّار يُخادِع من البداية

بدأت حكاية هروبِه يومَ الثّامن والعشرين من تشرين الثّاني المُنصرِم. غادَرَ الأسد وعائلته ومعهم حقائبَ ماليّة إلى موسكو. سرّبَ الأسدَ يومها أنّ زيارته للاطمئنان على…

جنبلاط “يقرأ” المشهد المقبل

عاد جنبلاط وفي جعبته تصوّر عن مسار لبنان في اليوم التالي للحرب، متوجّهاً مباشرة إلى عين التينة حيث أطلع برّي على هذه الأجواء. وحضر جنبلاط…

ليلة الهروب: تسريب صورة مُخادِعة

في ليلة الهروب، كانَ بشّار يتصرّف وكأنّ كلّ شيءٍ طبيعيّ. اتّصلَ برئيس الوزراء وناقشَ معه الأوضاع الميدانيّة، وأبلغه أنّه سيتابع معه في اليوم التّالي. اجتمَع…

تفسير “الحزب” للقرار 1701

يكشف كلام الشيخ نعيم قاسم أيضاً رغبة “الحزب” في متابعة حمل السلاح واستمرار رفض تنفيذ القرار 1701. بكلام أوضح، لدى “الحزب”، ومن خلفه إيران، تفسيره…