خطر خطاب الخامنئي
AF SQ AM AR HY AZ EU BE BN BS BG CA CEB NY ZH-CN ZH-TW CO HR CS DA NL EN EO ET TL FI FR FY GL KA DE EL GU HT HA HAW IW HI HMN HU IS IG ID GA IT JA JW KN KK KM KO KU KY LO LA LV LT LB MK MG MS ML MT MI MR MN MY NE NO PS FA PL PT PA RO RU SM GD SR ST SN SD SI SK SL SO ES SU SW SV TG TA TE TH TR UK UR UZ VI CY XH YI YO ZU AF SQ AM AR HY AZ EU BE BN BS BG CA CEB NY ZH-CN ZH-TW CO HR CS DA NL EN EO ET TL FI FR FY GL KA DE EL GU HT HA HAW IW HI HMN HU IS IG ID GA IT JA JW KN KK KM KO KU KY LO LA LV LT LB MK MG MS ML MT MI MR MN MY NE NO PS FA PL PT PA RO RU SM GD SR ST SN SD SI SK SL SO ES SU SW SV TG TA TE TH TR UK UR UZ VI CY XH YI YO ZU
2024-10-07
مدة القراءة 1 د
انتهى الزمن، الذي سُمح فيه لإيران بتحدّي إسرائيل بشكل غير مباشر، ولعقود طويلة، من خلال استراتيجية الحروب عبر الوكلاء وأبرزهم الحزب. خطاب خامنئي يمهّد الطريق أمام صدام مباشر، تمتلك إسرائيل بشأنه الكثير من الثقة والاستعداد وتترقّبه إيران بالكثير من الترقّب والخوف.
إصراره على عنوان “إنهاء إسرائيل”، لا سيما بعد 7 أكتوبر 2023، ما عاد ينظر إليه كخطاب ترويج معدّ لخدمة مصالح نظام ولاية الفقيه الأيديولوجية، بل بات خطراً حقيقياً يواجه منطقة بأكملها ما عاد ممكناً لها التسامح مع جنون الأيديولوجية والتثوير والميليشيات. كما بات يشكّل خطاب خامنئي تهديداً مباشراً للسلام والأمن العالميَّين، من خلال حديثه المباشر عن خطوط الطاقة وسلاسل الإمداد التكنولوجي وموقع إسرائيل في هذه المعادلة، بما يمهّد الطريق لحرب إقليمية أوسع.
التفاصيل في مقال الزميل نديم قطيش اضغط هنا
مواضيع ذات صلة
خطاب يصيب كلّ أحلام اللبنانيين
الخطاب التاريخي وَعَدَ اللبنانيين بإعادة إعمار ما هدّمته إسرائيل. بإقرار قانون استقلالية القضاء حيث “لا تدخّل في القضاء والمخافر ولا حماية لفاسد أو مجرم”. ببلدٍ…
صوتٌ واحدٌ… نقل لبنان إلى برّ الأمان
حين عاد النواب، وبدأ التصويت في الدورة الثانية، وحصل جوزف عون على 99 صوتاً، وقف الحاضرون وصفّقوا. وكان غريباً ذلك الشعور العارم والعام. كيف يمكن…
دور سليماني كان استثنائيّاً
لَعبَ قاسم سُليْماني في سوريا دوراً أساسيّاً في حماية نظام الأسد من السّقوط. إذ يُنسَبُ إليهِ أنّه صاحبُ نظريّة “روسيا في السّماء” و”إيران وأذرعها على…
طلبات إيرانيّة جديدة من “الحزب”
ما يدعو إلى الخوف، أكثر ما يدعو، عدم اكتراث “الجمهوريّة الإسلاميّة” بما يحلّ بلبنان واللبنانيين وأبناء الطائفة الشيعيّة على وجه التحديد. أكثر من ذلك، يبدو…