منذ السّاعات الأولى التي بدأ فيها الجيش الإسرائيليّ تصعيد الضّربات الجويّة ضدّ جنوب لبنان ومناطق البقاع يومَ الإثنين الماضي، بدأت المُحرّكات الدّبلوماسيّة تنشطُ في محاولةٍ لوقف تدحرج الأمور نحوَ حربٍ أوسع في المنطقة.
بحسب معلومات “أساس” من مصادر عربيّة وغربيّة مواكبة للمفاوضات، فإنّ الفرنسيين كانوا أوّل من دخلَ على الخطّ الدّبلوماسيّ، على الرّغم من أنّ الولايات المُتحدة لم تكن مُتحمّسة يومَ الإثنين الماضي للدّخول على الخطّ السّياسيّ، على اعتبار أنّ الحزبَ كان يرفضُ كلّ المُقترحات التي حملها الموفد آموس هوكستين منذ تشرين الأوّل الماضي وصولاً إلى زيارته الأخيرة لبيروت وتل أبيب عشيّة تصاعدِ المواجهات.
التفاصيل في مقال الزميل ابراهيم ريحان اضغط هنا