تجمع مصادر متعدّدة أميركية وقريبة من محور المقاومة على أنّ الفترة المقبلة، خصوصاً الشهرين من منتصف أيلول حتى منتصف تشرين الثاني المقبل، ستشهد تصعيداً كبيراً من الجانب الإسرائيلي على كلّ الجبهات: فلسطين ولبنان وسوريا وإيران، وأنّه في ظلّ تراجع احتمال الذهاب إلى حرب كبرى، دون استبعاد ذلك كليّاً، فإنّ خيار التصعيد الإسرائيلي هو المرجّح، حيث سيتمّ التركيز على عمليات تدمير كبيرة، خصوصاً على جبهة جنوب لبنان، ومتابعة العمليات الصعبة في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلّة وسوريا، دون استبعاد جبهة إيران. كما سنشهد المزيد من الاغتيالات على كلّ المستويات.
التفاصيل في مقال الزميل قاسم قصير اضغط هنا